من ديوان أزجال
محمد نجاتي غيث
سكرتير مجلة الصياد
مقدمة
فن الزجل دا فن غريب
يضرب مثل نتربابه
أوزن كلامه إن كنت أديب
وخشْ في البيت من بابه
****
شوف الزجل كالدر ْ يتيم
كله حكم كله أمثال
نظمه زها من فكر سليم
زجل ولا كل الأزجال
****
الدهر لمَّا مال ع المال
ضيَّع لي قيمته المعدودة
ذهب ، ذهب مني في الحال
وفضلت ع الأرض السودة
فصل التهاني والمديح
يقول الزجَّال محمد نجاتي غيث
: وقفت مهنئاً الأستاذ المرشد عبد الرحيم أبي الأسرار ،
شيخ الطريقة الشاذلية القاوقجية بالمنصورة ،
بمناسبة احتفاله بالمولد النبوي الشريف
المطلع
انتباهي للملاهي ، كُنت ساهي
وافتناني بالغواني كان مقدَّرْ
يا إلهي ،أنت عوني أنت جاهي
يا فؤادي وحدْ المولي وكبَّرْ
دور
ليس لي في عشق ليلي غير جفاها
واتخاذ الصبر بعد الهجر عادة
وامتناع النفس حتما عن هواها
والجفا لا شك، ينسِّيني الإرادة
تيمتنِّي ما سقتنِّي من لمها
والإعادة قط لن تجدي الإفادة
يا فؤادي ارتاح كفي منها عناها
وانفرد أني أري الوحدة عبادة
واجتنب ليلي ولا تطلب رضاها
لا ولا تهوي طول العمر غادة
واعشق المبعوث ختام الرسل طه
من أن له الضب ناطق بالشهادة
وقلت مهنئاً ( ابن خالي) الشيخ محمد أبو العنين الملاح
تاجر الأقطان وعضو المجلس البلدي بشربين
لمناسبة احتفاله بليلة القدر من شهر رمضان المعظم
كما هي عادته في إحياء ليالي الشهر الكريم كل عام
بالقرآن وإخراج الذكاة وإسداء الحسنات تقرباً إلي الله
واحتساباً لوجهه الله الكريم
خللِّي شهر الصوم يهددني بهجره
وانت غنيني وهنيني بعيدي
يا ابني كان الدهر غرقني في بحره
لولا ملاح السفينة خد بإيدي
يعني في دي روحي للملاح جبا
إن قبل
*****
(إن قبل) يا فن هات لجله القوافي
واوصف اللٍّي مال عن المايل ومال ليِّ
لولا إنه في الحقيقة خلْ وافي
ماجعل ( صورتي) قبال عينه تملِّي
وحباها كل ساعة مرحبا
واحتفلْ
*****
(واحتفلْ) لكن بإحياء الليالي
وابتهل للحق نجاه م الخسارة
إسألوني عن مروءات(ابن خالي)
واسالوا عنه الشطارة في التجارة
والمهارة في الإدارة والإبا
في العملْ
****
( في العملْ) شوفوا البطلْ إيه من أيامْته
زخرف البيت بالموبليات الجميلة
ما اكتفي بيومين صفا من (عرس بنته)
حتي زودهم تلاتين يوم وليلة
اكرم الأهل بها والغربا
واعتدل
*****
(واعتدل) في خدمة الشهر المبارك
أخلصْ وضحي بكل ماله
يالّّلا يا عبد الله عيد( سورة تبارك)
واختمْ بالمولد الأسمي احتفاله
صور الجركا وتمم ( بالصبا)
( والرملْ)
ولنا لقاء آخر بإذن الله
إن كان في العمر بقية
محمد نجاتي غيث
سكرتير مجلة الصياد
مقدمة
فن الزجل دا فن غريب
يضرب مثل نتربابه
أوزن كلامه إن كنت أديب
وخشْ في البيت من بابه
****
شوف الزجل كالدر ْ يتيم
كله حكم كله أمثال
نظمه زها من فكر سليم
زجل ولا كل الأزجال
****
الدهر لمَّا مال ع المال
ضيَّع لي قيمته المعدودة
ذهب ، ذهب مني في الحال
وفضلت ع الأرض السودة
فصل التهاني والمديح
يقول الزجَّال محمد نجاتي غيث
: وقفت مهنئاً الأستاذ المرشد عبد الرحيم أبي الأسرار ،
شيخ الطريقة الشاذلية القاوقجية بالمنصورة ،
بمناسبة احتفاله بالمولد النبوي الشريف
المطلع
انتباهي للملاهي ، كُنت ساهي
وافتناني بالغواني كان مقدَّرْ
يا إلهي ،أنت عوني أنت جاهي
يا فؤادي وحدْ المولي وكبَّرْ
دور
ليس لي في عشق ليلي غير جفاها
واتخاذ الصبر بعد الهجر عادة
وامتناع النفس حتما عن هواها
والجفا لا شك، ينسِّيني الإرادة
تيمتنِّي ما سقتنِّي من لمها
والإعادة قط لن تجدي الإفادة
يا فؤادي ارتاح كفي منها عناها
وانفرد أني أري الوحدة عبادة
واجتنب ليلي ولا تطلب رضاها
لا ولا تهوي طول العمر غادة
واعشق المبعوث ختام الرسل طه
من أن له الضب ناطق بالشهادة
وقلت مهنئاً ( ابن خالي) الشيخ محمد أبو العنين الملاح
تاجر الأقطان وعضو المجلس البلدي بشربين
لمناسبة احتفاله بليلة القدر من شهر رمضان المعظم
كما هي عادته في إحياء ليالي الشهر الكريم كل عام
بالقرآن وإخراج الذكاة وإسداء الحسنات تقرباً إلي الله
واحتساباً لوجهه الله الكريم
خللِّي شهر الصوم يهددني بهجره
وانت غنيني وهنيني بعيدي
يا ابني كان الدهر غرقني في بحره
لولا ملاح السفينة خد بإيدي
يعني في دي روحي للملاح جبا
إن قبل
*****
(إن قبل) يا فن هات لجله القوافي
واوصف اللٍّي مال عن المايل ومال ليِّ
لولا إنه في الحقيقة خلْ وافي
ماجعل ( صورتي) قبال عينه تملِّي
وحباها كل ساعة مرحبا
واحتفلْ
*****
(واحتفلْ) لكن بإحياء الليالي
وابتهل للحق نجاه م الخسارة
إسألوني عن مروءات(ابن خالي)
واسالوا عنه الشطارة في التجارة
والمهارة في الإدارة والإبا
في العملْ
****
( في العملْ) شوفوا البطلْ إيه من أيامْته
زخرف البيت بالموبليات الجميلة
ما اكتفي بيومين صفا من (عرس بنته)
حتي زودهم تلاتين يوم وليلة
اكرم الأهل بها والغربا
واعتدل
*****
(واعتدل) في خدمة الشهر المبارك
أخلصْ وضحي بكل ماله
يالّّلا يا عبد الله عيد( سورة تبارك)
واختمْ بالمولد الأسمي احتفاله
صور الجركا وتمم ( بالصبا)
( والرملْ)
ولنا لقاء آخر بإذن الله
إن كان في العمر بقية