الأدباتى
الجمعة، ٢٠ نوفمبر ٢٠٠٩
استباق
لمحته يرمقني بعين تطلق شرار ، غير عابئ أعطيته ظهري
، فلما استدار صعدنا سوياً إلي السماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق