الأدباتى
السبت، ٥ سبتمبر ٢٠٠٩
لا تلتفت
سألتني عن عيوبي
قلت : لا أنظر ورائي 00
سألني خافقي : أين اخْتَفَتْ ؟
قلت : ربما خلفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق